لاا أحــــــــبـــــــــــكِ

لماذا تنظرين إلى إصبعي المتجه نحوك ..!!

أُنظري الي ....

إستمعي لحديثي

اليس أنتي من يريد أن يعرف شعوري
.
.

بكل بساطة ...

لا أكرهكِ

لأني لم أحبك أبداً

أحببت أن أجرب الكذب يوماً ...

ولم أجد من يستحق ذالك

وجدتك أنتي أيتها الكاذبة ...

فلعبت معك
.
.
لماذا تستغربين حينما قلتي لي وداعاً ..؟؟

هل تستنكرين أن اقول لكِ أيضــا : وداعاً ...‍‍‍‍!!!

لماذا لم أتشبث بكِ ..؟

لأني كاذب ....

في كل ما كنت أزعمه من حب مزيف

ما رايكِ .....؟

هل كنت بارع في تلك العبه...؟

ذالك ما تعلمته منكِ
.
.

كاذبه أنتي
.
.

كاذبٌ أنا
.
.
برغم تلك اللعبة

وبرغم يقيني من أنك تعبثين بمشاعري

إلا أنني كاذبٌ حين قلت لا أحبكِ

بل أحببتكِ

وأنا اتقمص دور الحب

رسمت لكِ صدق

ليس له من صدق

حاولت أن اوجهكِ نحوه

سقطت أول " لوحة أرشادية "

دهستيها بقدميكِ وأنتي متوجهه لآخر حدود الكذب

واجهتكِ بأخرى

أكبر حجم من تلك اللوحة

فأسقطتيها بيديك
.
.

برغم ذالك

إلا أنني ما زلت احبكِ

أكثر...

وأكثر ...

وأكثر

كاذب أنا حين ذكرت بأني :

لا أحــــــــبـــــــــــكِ


منقول rose

لَملمْلنيِ ... و احْرصْ على قلبيِ
و يا سيّدَ الرّوحِ اعلمْ، أنّ الكونَ كانَ يومَ كنتِ
و أنّ الخطايا و الحسناتِ عرفْتها مع أوّل قبلاتي
و أنّ الدفء أيامَ الشتاءِ كانتْ له معانٍ أخرى، يومَ نمتُها بينَ ذراعيكْ
و أغانيِ جدّاتِ قريتنا كانت سنفونيّةً في مسارح فرنسا، يومَ أنتَ أنْشدتها
أياَ رجلاً بَيْنَ الرّوحِ و القَلبِ اسْتقرّت معالِمهُ
و تذّوقّقتْ حلاوَةَ بسْمتهِ تكاوينُ أفْكارِي
بالّله علىَ عيْنيكَ كيفَ يا مُسْكريِ أثْملتَ أنوثَتيِ
و بعْثَرتَ كلّ ما فِيّ من حُدودْ
و كسّرتَ قواعِدَ المعْقولِ
و بنْظرةٍ من تيْنيكَ العيْنينِ خدّرتَني
و بينَ ذراعينِ منْ أحلامٍ انْتشَلتَنيِ ...
آهٍ منْكَ
ألاَ يُناديِ بها العاشِقون؟
ألا يتأوّهُ منْ خاطَرَ بالحياةِ في سَبيلِ الهوى؟
و ها هِيَ ذي الّتي لأجلها رَحلتَ عنْ الدّنياَ ... ترْحلُ لأجِلكْ
و تنامُ كلّ ليْلةٍ بينَ يديْكَ ... تتوسّدُ الصّدرَ المْشتعِلَ حبّاً
سيّديِ
دْعني أموتُ ها هُنا، فقَدْ مللْتُ انْتظارَ يومٍ أظلّ فيهِ نائمةً على صدْرِكَ للأبدْ
و دعْني كلّما اشْتدّ المَطرُ أغسِلُكَ تحْتهُ ملاكاً، و أرْسِمُ وجهكَ من جديدْ
دعْنيِ أعانِقُ بسْمتكَ بعيونيِ ...
و أخيطَ منْ نورِ القمَرِ بريقاً لهذهِ الشّفاهِ العسيّلةْ
و أموجَ معَ صوتِ ضِحَتِكَ كالثّملِ معَ أواخرِ الكأسْ
دعْنيِ أحبّكَ كما فَعلتَ يوْماً ...
و أصّلي في مِحرابِكَ حبّاً... أدْرِكَ أنّه لنْ يَموتْ




اتريدين ان تعلمي لما صمتي

لان بداخلي صرخة تعدم المستقبل

بداخلي مشاعر انهكها القدر

بداخلي حروف حب تشربكت باضلعي تأبى الخروج

بداخلى لا اعلم ما بداخلي فهناك الكثير لاتوصفه حروف

فأنا البحر في مده وجزره مع كل موجه هناك لي حكاية

rose

بين احرفك هناك لمحة احتفظ بها

كوني بخير

وبرغم يقيني من أنك تعبثين بمشاعري

إلا أنني كاذبٌ حين قلت لا أحبكِ

كلماات في قمة الروعة تحياتي لك